حرب التحرير الأخيرة
الحرب الريفية أو البوكولكية هيا ثورة قام بها المصريين في الدلتا بقيادة الكاهن إيسادور لطرد الرومان وبالفعل كاد المصريين أن يسيطروا على الإسكندرية، لكن الحاكم الروماني في سوريا تم أرسالة لمصر ونجح في إخماد الثورة عن طريق مهاجمة المصريين في لحظات تشتتهم. الثورة دي قامت في عهد ماركوس اوريليوس وقت كانت روما بتحارب الجرمان فلو كان في بطل جرماني قتل ماركوس ربما دا كان قصر من عمر الإمبراطورية الدموية.
سبب فشل المصريين في الثورات على اليونانيين والرومان بيرجع لاسباب منها إن اليونانين في معظم الوقت منعوا حمل السلاح على المصريين واستمر الحال كما هو عليه حتى محمد على فمفيش عند المصريين قدرة عسكرية على مواجهة جيش امبراطورية مجرمة زي روما الي معندهاش اي غضاضة في الإبادة الجماعية زي الي عملوة مع الغال.
السبي الي كان بيحصل بعد فشل الثورات أكيد كان مؤرق للمصريين وبيع المصريات في الأسكندرية أكيد كان وقعه بشع فنتيجة الفشل كانت ضخمة.
اما الاثر النفسي للفشل فهو فقدان المصريين الإيمان بكل ما هو مصري لأن الثقافة يا إما احنا خزلناها يا أما هيا خزلتنا وأقبل المصريين بشكل كبير على المسيحة وظهرت امور تعتبر عكس الثقافة الاصلية زي الرهبنة وبغض الحياة والجسد بعد ما كانت الحياة في الثقافة المصرية هيا صورة للأبدية والفرق الوحيد في الابدية هو إن مفيش مرض أو حزن والجسد هيكون موجود حتى في الأبدية.
دا تأريخ كاسيوس ديو للحرب البوكولكية:
The people called the Bucolic began a disturbance in Egypt and under the leadership of one Isidorus, a priest, caused the rest of the Egyptians to revolt. At first, arrayed in women's garments, they had deceived the Roman centurion, causing him to believe that they were women of the Bucoli and were going to give him gold as ransom for their p19 husbands, and had then struck down when he approached them. They also sacrificed his companion, and after swearing an oath over his entrails, they devoured them. 2 Isidorus surpassed all his contemporaries in bravery. Next, having conquered the Romans in Egypt in a pitched battle, they came near capturing Alexandria, too, and would have succeeded, had not Cassius been sent against them from Syria. He contrived to destroy their mutual accord and to separate them from one another (for because of their desperation as well as of their numbers he had not ventured to attack them while they were united), and thus when they fell to quarreling, he subdued them.
Comments
Post a Comment